إصدارات سنة 2010حسب أسبقية ظهورها
الأستاذ محمد العتروس
1- ياما غدا العيد، يوسف الطاهري، زجل، مطبعة تريفة، بركان، 89 صفحة. يضم الديوان ثلاثة عشر قصيدة هي: هذي قصة على حياتي - يا ما غدا العيد – مرزوق الإرهابي – العاشق العذرى ومقدم الدوار – فراق لوطان – ليلة الحرب – حكاية من السوق – سيدي القاضي – حكا لي طير البيضاء – هذي قصة على بلادي – برارج يا الطير الولهان – يا محنتي طاوعني – القلم الخاوي.
2- أوراق الرماد، محمد العتروس، رواية، شركة الأنوار المغاربية، وجدة، 113 صفحة. تضم سبعة فصول عبارة عن أوراق هي: الورقة الأولى، عباس الحماس – الورقة الثانية، عمي بوطيب الحجام – الورقة الثالثة، أحلام – الورقة الرابعة، دنو – الورقة الخاسة، سامي لالماني – الورقة السادسة، الكانوخ – الورقة السابعة، علي.
3- ذاك الوجه، محمد العتروس، قصص، شركة الأنوار المغاربية، وجدة، 47 صفحة. تضم ستة قصص وهي: الكابوس المريع – الرغيف – في انتظار عمر – التفاحة الحمراء – مطاردة – ذاك الوجه.
4- أطفال الليل، معمر بختاوي، رواية، منشورات التوحيدي، الرباط، 105 صفحة. تضم عشر فصول مرقمة من 1 إلى 10.
5- محاكمة ضمير، الحسن مختاري، قصص، مطبوعات الهلال، وجدة، 83 صفحة. تضم إحدى عشرة قصة هي: احتراق كتاب – اغتصاب – سخرية الحضارة – الجريدة – خبر كان – بنت المستر ميلود – اختيار سليم – محاكمة ضمير – لن تنكسر رضاعتي – اجتماع – قلوب في المعتقل.
6- أوتار النزيف، عبد العزيز أبو شيار، شعر، شركة الأنوار المغاربية، وجدة، 97 صفحة. ويضم اثنان وثلاثون قصيدة هي: وادي الشعر – ملهمة الشعر – ظامئة العينين – همسات للجمال – أنت أنا – الغجري – لا يهمك من أكون – صرخة – الأمل – صرخة أخرى – لماذا؟ - إرادتي – دمع الحروف – النزف العازف – اشتعال الحرف – الموت ينجب الزنابق – الرضيع الذي كسر المرايا – تقاسيم على أوتار الحزن العربي – قادمون – عيد بأية حال – هموم جنوبية – يا أمة - هيهات أن ننسى – أيسمع القوي؟ - مناجات طائر - عذرا رسول الله – الآتي – لست وحدك – أحرف على جدار الشوق – جنود الطوائف – لا تقل لي – ورطاس.
7- لعنة باخوس، أحمد بلكَاسم، قصص، مكتبة الطالب، وجدة، 85 صفحة. وتضم إحدى عشرة قصة هي: الأفعى الصفراء – أوطوسطوب – الرؤيا – هديل – اليتيمة – أجساد ملغومة – الأوجه السبعة – الإشعار – رحلة – هدى والذئب – لعنة باخوس.
8- أوراق مصلوب اشتهى العشق، حسن رزوقي، شعر، مكتبة الطالب[1]، وجدة، 104 صفحة. وتضم ثلاثة وأربعون قصيدة هي: طفولة – زمن العواصف – سيدتي العزيزة – أوراق مصلوب اشتهى العشق – لو كان باستطاعتي – الجلنار – الجندي المجهول – من أنا – نجوى – عاشقة المجرات – عوز – كل شبر في الأرض وطن – جسور – نبوءة – شهيد – القدس موعدنا – رد –إعارة – بقايا – حتى لا يعود الذئب – عروبة – أسراب – ليلى – نهر تازغين – مرثية – الطفل والعصفورة والفانوس – مجنون ليلى – جيل القصائد – سيدي العزيز – غزة 2009 – دمعة من أجل بيروت – يونيو – أعراس في الظل – يا جابي الأحزان – أغنية الأزمنة المنسية – سأكتب – تلك زيارة وذلك كان النهر – لقلاق ينزف ويغني – حكاية شعب يأبى الموت – بطاقة هوية – وطني أبدا.
9- مرايا عشتار، ثريا أحناش، شعر، مطبعة تريفة، بركان، 63 صفحة. يضم أربعة عشر قصيدة هي: الأغنية العذبة – إلى الشاعر الذي – الخطى البيضاء – شبيهة الموناليزا – مرايا عشتار – قلب بسبع عيون – ساعات طويلة – بغداد – المرايا – بلا عنوان – ظلال – بطل الموت – الحلم والأكذوبة – الأصدقاء.
10- ليكن الليل... لتكن القصيدة...، ثريا أحناش، شعر، مكتبة سلمى، تطوان ، 67 صفحة. ويضم ثلاثة عشرة قصيدة بالإضافة إلى قصيدة بدون عنوان قدمت الشاعرة بها الديوان وهي: الشعر – ساعة المخاض – الليل والقصيدة – تصريحات عشق إلى الحزين – وشوشات في أذن شاعرة – حلم – الحصار – الحجر البندقية – كن صديقي أيها الموت – لم أمت بعد – إلى نجية – إلى سعيد – ليكن الليل.
11- في خاطري ترقدين، عبد الله لحسايني، شعر، رامي برنت، بركان، دون ترقيم للصفحات. ويضم خمسة عشر قصيدة هي: خواطر – حسن يفور – الحب البديل – سلوني عن محياها – قصة ألم – صيد السهام – عزيز على الكسر – وابتسمت – قصة ومسار – سحر الخيال – في خاطري ترقدين – القلب مات – وحلفت بالقسم اليمين – تمنع – كفى هجرا.
12- عبد السميع يعود غدا، عبد الكريم برشيد، مسرحية، مطبعة تريفة، بركان، 223 صفحة. تغريبة مسرحية في خمسة أنفاس هي: النفس الأول، عودة عبد السميع – النفس الثاني، عبد السميع في الغرب – النفس الثالث، عبد السميع في أقصى الشرق – النفس الرابع، عبد السميع في المدينة الفاضلة – النفس الخامس، عبد السميع والرحيل إلى الوطن.
13- الراي الشين، عيسى شلفي، مسرحية، مطبعة تريفة، بركان، 57 صفحة. مسرحية في فصل واحد.
المبدعون الذين أصدروا كتبا إبداعية سنة 2010:
أبو شيار، عبد العزيز:
من مواليد مدينة أبركان سنة 1956 شاعر وكاتب وموسيقي، بدأ النشر بداية الثمانينات، له مجموعة من الإسهامات والمشاركات في الملتقيات واللقاءات الأدبية، عازف على آلة العود، ساهم في تأسيس مجموعة الرحل الموسيقية، ينشر في منابر مختلفة.
أحناش، ثريا:
من مواليد مدينة أكليم حاصلة على الإجازة في الأدب العربي من كلية الآداب بوجدة، شاعرة وفاعلة جمعوية. نشرت إبداعها في منابر وطنية وعربية ولها إسهامات في المواقع الإلكترونية، شاركت في مجموعة من الملتقيات الوطنية.
بختاوي، معمر:
من مواليد مدينة بركان سنة 1958 حاصل على الباكالوريا سنة 1980 خريج المركز التروي الجهوي سنة 1982 ، و المدرسة العليا للأساتذة سنة 1992، وحاصل على شهادة الدكتوراه في الأدب العرب الحديث بكلية الآداب بوجدة، نشر عدة قصص في الجرائد والمجلات الأدبية.
برشيد، عبد الكريم:
كاتب، مؤلف ومخرج مسرحي، صاحب نظرية الاحتفالية، ولد سنة 1943 بمدينة أبركان، حاص على الدكتوراه بأطروحة في موضوع ( تيارات المسرح العربي المعاصر ، من النشأة إلى الإرتقاء) جامعة المولى إسماعيل ـ مكناس، ودبلوم في الإخراج المسرحي من أكاديمية مونبوليي بفرنسا - سنة 1973 عضو لجنة التخطيط الشامل للثقافة العربية – المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الكويت 1984
ألف أكثر من سبع وثلاثين نصا مسرحيا أهمها: سالف لونجة، عطيل والخيل والبارود، عنترة في المرايا المكسرة، الحومات، السرجان والميزان، الزاوية، منديل الأمان، حكاية العربة، إبن الرومي في مدن الصفيح، الناس والحجارة، عرس الأطلس، فاوست والأميرة الصلعاء، إمرؤ القيس في باريس، إسمع يا عبد السميع، النمرود في هوليود، حكاية قرية إسمها الدنيا، العين والخلخال، مرافعات الولد الفصيح، غريب وعجيب، ليلة سمر في ضوء القمر، مشاهدات صعلوك، خيطانو المجنون، صياد النعام، جحا في الرحى، شطحات جحجوح، جمهورية جحجوح ، السي الماضي، رباعيات المجذوب، ليالي المتنبي ،على باب الوزير، الدجال والقيامة ، المقامة البهلوانية، جحا فاس، يا ليل يا عين ، الحكواتي الأخير ، عبد السيع يعود غدا، ابن رشد بالأبيض والأسود. ترجمت بعض مسرحياته إلى الفرنسية والإنجليزية والإسبانية والكردية. تدرس نصوصه المسرحية في المدارس الثانوية المغربية وفي مدارس البعثة الفرنسية وفي كثير من الكليات وفي المعاهد المسرحية المغربية والعربية. كما أنه أصدر العديد من الكتب النقدية التنظيرية والفكرية.
بلكَاسم، أحمد:
من مواليد 1962 ببني وكيل السعيدية حاصل على الإجازة من جامعة محمد الاول بوجدة في اللغة العربية وآدابها حاصل على دبلوم تكوين المعلمين بوجدة يمارس التعليم بنيابة بركان ينشر قصصه بنابر وطنية وعربية: جريدة الاتحاد الاشتراكي، مجلة العربي، مجلة طنجة الادبية... حاز على جائزة أحسن نص قصصي في مسابقة العربي وال BBC .
رزوقي، الحسن:
من مواليد 16 / 12 / 1956 بمدينة بركان، مفتش التعليم بوزارة التربية الوطنية، مهتم بالجانب التربوي، يكتب الشعر منذ بداية الثانينات، نشر بعدد من الجرائد والمجلات المغربية والعربية: التحاد الاشتراكي، القدس العربي، اليوم السابع...
عيسى، شلفي:
من مواليد مدينة بركان، مؤلف وممثل ومخرج مسرحي مثل وأخرج عددا من المسرحيات لعدد من أعلام المسرح المغربي كمصطفى رمضاني و عبدالكريم برشيد ومحمد قيسامي... رئيس سابق لجمعية الأنوار للمسرح والموسيقى "الراي الشين" هي أول مسرحية تنشرله.
الطاهري، يوسف:
من مواليد مدينة بركان سنة 1963، زجال وشاعر وكاتب مقال سياسي، ناشط حقوقي وجمعوي، نشر ببعض الجرائد الوطنية ( الطريق، المسار، أنوال...) وبعدة مواقع إلكترونية.له عدد من المشاركات الأدبية داخل وخارج الوطن.
محمد العتروس:
من مواليد مدينة بركان15 مارس 1971. حاصل على الإجازة في اللغة العربية وآدابها من جامعة محمد الأول بوجدة سنة 1997. حاصل على دبلوم الدراسات المعمقة في الدراسات الشرقية بباريس سنة 2002. عمل أستاذاً للفلسفة والعلوم الاجتماعية بمؤسسة ابن خلدون العربية بباريس بين 2000 و2006. نشر كتاباته في منابر عدة : مغربية وعربية ومهجرية. صدرت له خمس مجموعات قصصية: 1- هذا القادم.. 2- رائحة رجل يحترق.. 3- هلوسات. 4- عناقيد الحزن. – قطط تلوك الكلام. كما ترجمت بعض قصصه إلى الفرنسية والأسبانية والإنجليزية.
مختاري، الحسن:
من مواليد 16 – 07 – 1969 بمدينة أبركان، حاصل على دبلوم الدراسات العليا في الإدارة والتدبير، والإجازة في علم النفس بجامعة محمد الخامس بالرباط، رئيس مؤسسة أقواس للتعليم خصوصي بأبركان، له اهتمامات بالمسرح خاصة مسرح الطفل حيث أخرج وأنتج العديد من المسرحيات، أهمها: - كلنا نمثل – لنغير سلوكنا.
شارك في مهرجانات دولية لمسرح الطفل وحصل على جوائز مختلفة.
لحسايني، عبد الله:
من مواليد مدينة أبركان في الثاني من فبراير 1980 حصل دبلوم الإجازة الجامعية في قانون العلاقات الدولية والإجازة المهنية الجامعية في تخصص التنمية الاجتماعية بجامعة محمد الأول بوجدة له ميول وخبرة في المجال الجمعوي والاجتماعي، يكتب الشعر والقصة ونشر بعض إنتاجاته الأدبية في الجرائد الوطنية والمحلية كجريدة الصباح.
خلاصات:
نستطيع أن نحصر مجمل ما صدر في سنة 2010 في الجدول الآتي:
الجنس الأدبي الإصدار
الشعر - أوتار النزيف، عبد العزيز أبو شيار
- مرايا عشتار ثريا أحناش.
- ليكن الليل... لتكن القصيدة...، ثريا أحناش.
- أوراق مصلوب اشتهى العشق، حسن رزوقي.
- في خاطري ترقدين، عبد الله لحسايني.
القصة القصيرة - لعنة باخوس، أحمد بلكَاسم.
- ذاك الوجه، محمد العتروس.
- محاكمة ضمير، الحسن مختاري.
الرواية - أطفال الليل، معمر بختاوي.
- أوراق الرماد، محمد العتروس.
المسرح - عبد السميع يعود غدا، عبد الكريم برشيد.
- الراي الشين، عيسى شلفي.
الزجل - ياما غدا العيد، يوسف الطاهري.
انطلاقا من هذا الجرد لعدد من الإصدارات الأدبية الإبداعية، نخلص إلى الآتي:
1- عدد الإصدارات هي 13 كتابا لأحد عشر مبدعا.
2- يتقدم الشعر على باقي الأجناس الأدبية الأخرى بخمس إصدارات، تليه القصة القصيرة بثلاث إصدارات، والرواية والمسرح بإصدارين لكل منهما فالزجل بإصدار واحد.
3- هناك مبدعين أصدرا أكثر من كتاب في 2010 هما: محمد العتروس (أوراق الرماد، ذاك الوجه)، وثريا أحناش (مرايا عشتار، ليكن الليل... لتكن القصيدة...).
4- هناك مبدع واحد أصدر كتابين في جنسين مختلفين (الرواية والقصة القصيرة) هو القاص والروائي محمد العتروس.
5- تضمنت مجموعة "محاكمة ضمير" للقاص الحسن مختاري نصين شعريين لكل من عبد الناصر البدري ويحيى بنفارس.
6- باستثناء المبدعين عبد الكريم برشيد الذي أصدر من قبل أكثر من 13 نصا مسرحيا ومحمد العتروس الذي أصدرمن قبل 5 مجموعات قصصية فإن المبدعون الآخرون يخوضون تجاربهم الأولى في النشر مثل الشعراء: عبد العزيز أبو شيار وثريا أحناش وحسن رزوقي وعبد الله لحسايني، والقاصان أحمد بلكَاسم والحسن مختاري، والمسرحي عيسى شلفي، والزجال يوسف الطاهري.
7- أنقذت ثريا أحناش المشهد الثقافي والإبداعي الأبركاني بإصدارها لديوانيها: " مرايا عشتار" و"ليكن الليل... لتكن القصيدة...". بحيث أنها سدت الغياب القاتل للمرأة على الساحة الإبداعية. وهذا يفسر على أنه غياب على الساحة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية... وقد فصلنا في كتابنا الذي سيصدر قريبا عن الإبداع الأدبي بالإقليم مسببات ذلك.
8- النصوص الموازية: المقدمات الإهداءات والغلاف الرابع.
1- يا ما غدا العيد - إهداء طويل لكل أفراد العائلة بالإضافة إلى الأصدقاء والرفاق - بدون تقديم - الغلاف الرابع، امتداد للوحة الغلاف + اسم صاحب اللوحة عموديا + المطبعة + لوحة مصغرة من الغلاف ومقطع زجلي للمؤلف.
2- أوراق الرماد – إهداء إلى زوجته وابنه - بدون تقديم - الغلاف الرابع، صورة لنصف وجه المؤلف + صورة مصغرة من الغلاف + إصدارات المؤلف.
3- ذاك الوجه – بدون إهداء – تقديم للمؤلف بعنوان " لا أخجل" من ص 5 إلى ص 9 – الغلاف الرابع، امتداد للوحة الغلاف الأول مقطع من التقديم.
4- أطفال الليل - إلى أخويه - بدون تقديم - صورة للمؤلف + الثمن + رمز الناشر + الغلاف الرابع، تعريف بالمؤلف + مقطع من الرواية.
5- محاكمة ضمير - إلى الأم والأب والزوجة والأبناء والتلاميذ والزملاء- تقديم محمد حمداوي من ص 5 إلى ص 9 + شهادة لأحمد المغنوجي ص8 + وجهة نظر للمؤلف ص9 و10 + تنويه للمؤلف ص81 - الغلاف الرابع، صورة المؤلف + الثمن + تعريف بالمؤلف ليحي مسعودي.
6- أوتار النزيف - إلى القلوب المحبة والآذان المرهفة والزوجة والأبناء - بدون تقديم - الغلاف الرابع، صورة المؤلف + المطبعة + مقطع شعري.
7- لعنة باخوس - إلى روح والده وزوجته والأصدقاء - بدون تقديم - الغلاف الرابع، صورة المؤلف + الثمن + مقطع قصصي.
8- أوراق مصلوب اشتهى العشق - إلى الأب والأم والإخوة، والزوجة والأبناء وكل ؤمن بقيم العمل والأل والحرية – بدون تقديم - الغلاف الرابع، صورة المؤلف + التعريف بالمؤلف + مقطع شعري + الثمن.
9- مرايا عشتار – بدون إهداء – بدون تقديم - الغلاف الرابع، صورة للمؤلفة + المطبعة + مقطع شعري.
10- ليكن الليل.. لتكن القصيدة.. - إلى الأب والأم وإلى نفسها ثريا – تقديم للناقد نجيب العوفي من ص 7 إلى ص 16- الغلاف الرابع، صورة للمؤلفة + مقطع من التقديم + المطبعة + الثمن.
11- في خاطري ترقدين - إلى الأم والحبيبة وكل الأحبة – بدون تقديم - الغلاف الرابع، مقطع شعري + اسم المؤلف وتعريف به + صورة للمؤلف.
12- عبد السميع يعود غدا - إلى حفيدته وكل الأطفال - تقديم للناقد د. مصطفى رمضاني من ص 5 إلى ص 9 + تقديم للمؤلف بعنوان "عبد السميع كا أراه الآن وهنا، بيان التغريبة الجديدة لعبد السميع الجديد" من ص 11 إلى ص 60 - الغلاف الرابع، صورة للمؤلف + المطبعة + مقطع من تقديم د. مصطفى رمضاني.
13- الراي الشين - إلى المسرحيين + إلى روح نور الدين رابح وعبد الكريم مغراوي - تقديم للناقد بنيونس بوشعيب "من الركح إلى النص" من ص 5 إلى ص 7 - الغلاف الرابع، صورة للمؤلف + المطبعة + كلمة تقديمية أهمل ذكر صاحبها.
9- لوحات الغلاف:
عرفت لوحات الأغلفة تنوعا كبيرا من حيث أن بعضها جاء لوحات تشكيلية وبعضها الآخر جاءت عبارة عن كولاج أو صورفوتوغرافية، ومن حيث كذلك أصول الفنانين الذين أنجزوها. هناك لوحتين لفنانيين عالميين الأولى لمارك شاغال (أوراق الرماد) والثانية لأحمد أيمن مالكي الإيراني (لعنة باخوس)، وكولاج من لوحات عالمية (ذاك الوجه)، وإعادة لرسم لوحة عالمية من طرف أنس بختاوي (أطفال الليل)، ولوحة لفنان من وجدة هو لطفي يعقوبي (عبد السميع يعود غدا)، ولوحات لفنانين أبركانيين منهم من هو معروف على المستوى الوطني والدولي ومنهم من مازال يلتمس طريقه: الفنان محمد سعود (أوراق مصلوب اشتهى العشق) وحسن البركاني (يا ما غدا العيد) وزكية مركَوم (مرايا عشتار) وعيسى شلفي (الراي الشين)، وهناك أغلفة عبارة عن صور فوتوغرافية مثل (محاكمة ضمير) و (ليكن الليل... لتكن القصيدة...)، وهناك غلافين عبارة عن صور مركبة من الكومبيوتر (أوتار النزيف) و(في خاطري ترقدين).
نلاحظ إذن اعتماد الأدباء الأبركانيين على لوحات الفنانين الأبركانيين أكثر من اعتمادهم على من سواهم وهذا راجع بالأساس إلى علاقاتهم الشخصية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire